بسم الله الرحمن الرحيم
ألف شكرا أرسلها بباقة ورد و عطر هديه
لصاحب المعالي و أرفعها جليّة
طلابي الأعزاء … (اخس يا دكتور)
الموضوع ليس في الشكر الان و لكن ما أود قوله
أن لا ننافق و نكون كعبد الله بن سلول سود الله وجهه
ومعنى ما أقول هو
أن نشكر حال النعمه و نكفر حال النقمة
فنشكر صاحب المعالي عندما يلبي رغباتنا
ونتسخط عندما يحذف MBC أو يتخذ قرارا ليس لمصلحة الطالب (كما يرى الطالب من زاوية أشبه أن تقترب الى الصفر من الدرجات(زيرو ديجري ))
ولكن تيقنوا تماما أن الجامعه لا تتخذ القرار و أي قرار بناء على رغبة شخصية و لكن هناك عشرات اللجان في هذا الشأن.
لذا ما أرجوه منكم ومني قبلكم أن نشكره تعالى قبل شكر أي معالي في حال النقمة و النعمة