بداية موضوعي هذا اقول: ان الطالب الجامعي في بعض الدول النامية وبالذات في جامعاتنا السعودية يعيش مرحله تضييق خناق من بعض الأساتذة الجامعيين.
وتمارس هذه الفئة من الأساتذة أساليب متعددة لمنع الطالب من إبداء رأيه، إما بسبب حب التسلط أو ضعف شخصية الأستاذ، وإما أن الأستاذ الجامعي غير مؤهل أصلا وحصل على الشهادة بطريقته الخاصة. وبذلك يظل الأستاذ الجامعي حجر عثرة أمام كثير من الطلاب الذين لا يجدون إلا الامتثال لمزاجيته أو ضياع مستقبلهم الدراسي.
ترى متى تنتهي هذه الظاهرة التي لم تجد لها وزارة التعليم العالي الحلول إلى الآن؟
انا “واعوذ بالله من كلمه انا” ارى ان عدم وجود رقابه او لجنه تستمع الى شكاوي الطلاب وخاصه في ايام النتائج عامل اساسي لاستكبار الدكاتره على الطلاب
لان الدكتور بشر والبشر ليسوا بمعصومين عن الخطأ فربما يخطأ الدكتور في درجه طالب .واذا اراد الطالب المراجعه لا يسمح له الدكتور لانه يظن ان الطالب بهذا الفعل يهين كرامته او يعتبره غير امين
فلو كانت هناك لجنه تقوم باعاده النظر في الموضوع لاصبحتك المشاكل ونسبه الظلم اقل
انا ارى ان هذا الشيء نادر جدا في جامعتنا …ولكن هذا لايمنعوجود بعض الدكاتره هداهم الله يعاملون الطلاب باحتقار واستكبار…فقد سمعت ان هناك دكتور(ومن غير ذكر اسماء) متعصب واي طالب يدخل اليه بغير الزي السعودي الرسمي(الثوب الابيض والشماغ والعقال) يتم طرده وتهزيئه…وكذلك بعض الدكاتره الذين يعاملون الطلاب على مذهب(ان الطالب كذاب)…وعلى العموم فهذا يندر في جامعتنا والحمدلله…
انا اقول ان الدكتاره السعوديين اغلبهم بهذه الطريقه بس لو واحد صار دكتور حسب نفسو رئيس دوله .
وانا اطالب اداره الجامعه وبشده اها تضع حد لهذه المهزله.
ايش يا اما ( نسنتب للدكتور يا تاخذ الF الأليم).