تستعد جامعة الملك فهد للبترول والمعادن لتطبيق برنامج طبي يتم لأول مرة يمنح الطلاب درجة البكالوريوس في الطب.
و كشفت مصادر مطلعة لـ"الوطن" أن البرنامج، الذي مازال قيد الدراسة، ينتظر أن تتم الموافقة عليه من قبل مجلس إدارة الجامعة ليتم رفعه إلى وزارة التعليم العالي لأخذ الموافقة عليه ومن ثم البدء بتطبيقه.
كما علمت “الوطن” أن البرنامج المسمى (بريمد أديوكيشن) يعتمد في تطبيقه على ابتعاث الطلاب للدراسة في الخارج، بالتعاون مع عدد من الجامعات المتخصصة العالمية المرموقة بعد أن يكمل الطالب دراسة سنتين وهي الدراسة التحضيرية المعتمدة في كل كليات الجامعة.
يأتي ذلك في الوقت الذي تميزت فيه الجامعة بنهجها الأكاديمي الذي يتم فيه تدريس العلوم التطبيقية والتي جعلت الجامعة تحتل مركزاً مرموقاً ليس فقط على مستوى الجامعات السعودية فحسب بل و العربية والعالمية أيضاً من خلال مساهمتها في دعم القطاعات الصناعية المتعددة في المملكة ولاسيما دعم القطاع البترولي.
صحيفة الوطن.
يعني بعد الاوريا الجامعة راح تبعث طلاب للخارج لدراسة الطب
أرى أنه من الأفضل أن تسخر الجامعة إمكانيتها في تدريس المجالات التقنية (الهندسة والحاسب) للمحافظة على جودة التعليم بدلا من تشتيتها في مجالات عدة…
وهناك بالمملكة عدد لا بأس به من الكليات التي تدرس الطب، ولكن لا زالت طاقتها الاستيعابية محدودة جدا، ولا تقبل إلا عدد قليل من الطلاب، لذلك أرى أن توجه تلك الميزانية لزيادة الطاقة الاستيعابية لتلك الكليات… ودعوا جامعة البترول لمجلات الهندسة والحاسب…
ههههههههههههههههههههه
هندسة و الطلاب بالموت يحصلون شهادتها من هالجامعة
و شلون الطب بعد
أولا، الخبر يقول أن الجامعة ستبعث عدد من الطلاب في إحدى الجامعات العالمية لدراسة الطب، ولن يتحدث عن إنشاء كلية طب بالجامعة نفسها…
ثانيا، دراسة تخصصات الهندسة والحاسب قد تكون أصعب من دراسة التخصصات الصحية من نواحي كثيرة… لاحظ أن طبيعة دراسة الطب مشابهة (في بعض النواحي وليس كل) لطبيعة دراسة كلية الإدراة… حيث أن أغلب المواد تميل لجانب الحفظ أكثر من جانب الفهم والتحليل الرياضي… على عكس تخصصات الهندسة والحاسب… لذلك فالمقارنة هنا لا معنى لها…