الشكر موصول لجميع منسوبي الجامعه على جهودهم وفرحتهم بتخريج كوكبة من طلاب الجامعه وكذلك الشكر موصول الى جميع الاباء والامهات الذين شاركو في حفل الخريجين.
ولكن من اجل الارتقاء بالجامعه الى اعلى المراتب لابد من وقفة صدق ومصارحه ولنبداء بحفل الاباء كان الموقع تمام ولايشوبه الى تدخلات رجال الامن واعتقد انه لم يكن هناك تنسيق بين لجنة استقبال كبار الشخصيات والامن ولاندري من يقود من. وكل شخص يفرض وجهة نظره وليس وجهة نظر اللجنه. هناك مشكله تتكرر كل عام وهي رغبة اباء واصدقاء الطلاب الخريجين باخذ صور تذكاريه ولكن المشكله عدم وجود مكان مناسب لهم لاخذ الصور واعتقد انه بالامكان التوسع في المنصه ووضع مكان مدرج يستوعب اكبر عدد ممكن من راغبي اخذ الصور التذكاريه منفصل عن المنصه ولكن قريب يتيح اخذ صور للطالب المتخرج عند سلامه على راعي الحفل وفي الحفل الختامي تتولى شركه متخصصه اخذ هذه الصور بطريقه مهنيه وكذلك شريط فيديو فيه صورة الطالب الخريج ويباع بسعر معقول يكون ريعه لنادي الخريجين.
الملاحظه السئه والتي لاتليق بجامعتنا هو التهافت المزري عند انتهاء الحفل والجري لتناول الطعام فوالله الذي يشاهدهم يعتقد ان هذه اخر وجبة طعام في الدنيا؟؟ الاكل والله كثير ولكن النفوس والله ضعيفه فيامعالي المدير احفظ للناس كرامتهم والغي وجبة العشاء او نظموها بطريق مناسبه.
اما بخصوص حفل الخريجيين في الاستاد الرياضي فارجو اعطاء معلمينا واساتذتنا تقديرهم فوالله انه يعز علينا ان لانرى اساتذتنا يشاركوننا حفلنا وفرحتنا ونعرفهم على ابائنا والسبب كما قال لي بعض اساتذتي من منعهم من الحضور رجال الامن فهل يعقل يامعالي المدير ان يوقف الاستاذ في موقف 22 وياتي مشيا على الاقدام وطالب من طلابه يقف بسيارته الخاصه قريبا على الاستاد لانه له معرفه او لديه واسطه.؟ اعتقد ان هناك خلل.
معالي المدير ابائنا اتو من اماكن بعيده ويتم استقبالهم والتفرقه بينهم بطريق لاتليق بسمعة جامعتنا, كيف اليك الاجابه هناك اشخاص سواء من داخل الجامعه او خارجها يدخلون من يرغبون في المنصه الرئسيه بدون ان يحملون اي بطاقات دعوه وهذه فيه تفرقه ولو التزمت الجامعه بالنظام وهذا نرغبهم لما صارت هناك زعل.