كما اعتدنا من عميد شؤون الطلاب، الدكتور سامي خياط، اللفتات الأبوية الحانيه، يتفضل علينا ويهنئ أبنائه بالعيد (الملف المرفق).
ونود أنتهاز هذه الفرصة أيضا بتهنئته وجميع أدارة الجامعة ومنسوبيها وطلابها، بالعيد المبارك، نسأل الله أن يتقبل الطاعات، ويضاعفا أضعافا كثيرة، ويغفر عن السيئات، ويبهج القلوب في الدنيا والآخرة…
3300CCقال المتنبي مهنئاً سيف الدولة
هنيئاً لك الذي أنت عيده
وعيد لمن سمى و ضحى وعيدا
فذا اليوم فذا اليوم في الأيام مثلك في الورى
كما كنت فيهم أوحدا كان أوحدا
ودار الدهر دورته … ومضت الأيام تلو الأيام … وإذا بشهرنا تغيض أنواره
وتبلى أستاره ويافل نجمه بعد أن سطع … ويظلم ليله بعد أن لمع
ويخيم السكون على الكون … بعدما كان الوجود كل الوجود يستعد ويتأهب للقاء هذا الحبيب، هذا الضيف الكريم … لا أدري وأنا أكتب هذه الجمل
هل أهنئكم بحلول عيد الفطر المبارك … أم أعزيكم بفراق شهر العتق والغفران!
إن القلب ليحزن، وإن العين لتدمع … وانا على فراقك يا رمضان لمحزونون…