شكرا عاصم… شكرا معدن…!
لم تنته الرحلة يا صديقي، إذا كان الطلاب ومشرفو المنتديات يستريحون فالصحفيون لا يفعلون ذلك!
أشياء كثيرة ستفقد طعمها وبهجتها بدونك، ولكنك ستحل في أماكن أخرى بذات الوهج والابتسامة والإبداع.
قليلا ما أجدني عاجزا عن التعبير، وهذه إحدى المواقف… تعرفني أكره جنائزية التوديع كثيرا. لي عودة
لا أعتقد أني ممن يتقن رصف الحروف و صف الكلمات و تنميق العبارات
فهذه هبة يحمد الله عليها كل من وُهِبها و لست منهم و الحمد لله على كل حال
أخي عاصم لا تحتاج الشمس الى شهود و لا ينكرها عاقل و لا يحجبها غربال
و كذلك كنت انت لهذا المنتدى … فكنت له و كان بك
جزاك الله خيرا و أجزل لك أجرا و غفر لك ذنبا و أحيا لك قلبا
و انار لك دربا و سهل لك إلى الجنة مسلكا
وفقك الله في حياتك العملية و العلمية و كل حاجة
و عقبال الزواج
وفقك الله تعالى في حياتك العلمية والعملية و جعل ما عملته لهذا المنتدى وأعضاءه خالصاً لوجهه الكريم
لقد وفقت لخدمة اخوانك في هذا المنتدى وقمت بها على أكمل وجه و مثلتهم في كثير من المحافل والوقفات فكنت خير رجل لذلك ,نسأل الله العلي القدير أن يكتب لك الأجر والمثوبة إنه ولي ذلك والقادر عليه
انا كنت اعرف انهم نفس الشخص من اول:p
بس نسيت والله كيف عرفت !!
المهم ماعلينا
الله يوفقك يامعدن او ياعاصم بس طلب
ياليت تنزل لنا مواضيع وتعلمنا كيف وصل عاصم لما وصل اليه من النجاحات
والمقابلات التلفزيونية والصحافية
حتى لدرجة مرة شفت لك مقابلة ينادونك استاذ عاصم
أنعم وأكرم بك من قائد لهذا الصرح يا معدن
وأنعم وأكرم بك من زميل في الدراسة يا عاصم
ونعم الرجل وشهادتي فيك مجروحة
كمشرف تشرفت بمعرفتك عن قرب و الشهادة لله أنك لك من إسمك نصيب فأنت معدن فاخر نادر التواجد و لن تنسى صفحات المنتدى جهودك الجبارة طوال السنوات الماضية وسنفقدك كثيرا ً بحجم طيبة قلبك ونقاءه وبحجم مجهوداتك الجبارة التي يعرفها الاعضاء والأخرى التي لا يعرفها سوى المشرفون .
معدن في المنتدى وعاصم خارجه , يعلم الله أنك من القلائل الذي أكن لهم قدرا ً لا محدود من الإحترام والمحبة .
مهندس صناعي
خير خلف لخير سلف , كلي وإخواني هنا ثقة في أن الإدارة إنتقلت لمن هو كفؤ لها و كلنا بإذنه سبحانه معه جميعا ً لرفعة المنتدى وإبقاءه في القمة تماما ً كما تركته يا عاصم .
إلى الأمام يا مهندس نحو مسيرة ناجحة بإذنه سبحانه .
ختاما ً , وفقك الله يا عاصم في حياتك العملية و لا تقل وداعا ً ولكن إلى لقاء قريب بإذنه سبحانه .