باعتراف علماء الغرب: الكمبيوتر والشفرة وحروف الطباعة اختراعات إسلامية
الكمبيوتر اختراع إسلامي
اعترف علماء الغرب بأن العلماء المسلمين كان لهم سبق كبير وفضل عظيم في علم الجبر، فقد وضعوا أساسه، وشيَّدوا أركانه، وصنَّفوا فيه الكثير من الكتب والرسائل، فهم بحق روَّاد هذا العلم الذي لم يعرف كعلم مستقل من قبلهم، فإذا ذكر علم الجبر ذكر الخوارزمي لأنه مؤسس هذا العلم، وأول من ألف فيه وفي علم الحساب، والجداول الفلكية، وهو أول من استعمل علم الجبر بشكل مستقل عن الحساب وفي قالب علمي·
وضع الخوارزمي كتابه (حساب الجبر والمقابلة) ليصبح المرجع الأول الذي يعتمد عليه العلماء في دراسة هذا العلم المهم، كما وضع كتاباً في علم الحساب بشكل علمي غير مسبوق، والخوارزمي هو أول من وضع علم الجبر بشكل مستقل، وهو مبتكر بحوث الجبر التي تدرّس في مدارسنا حتى اليوم·
كما ابتكر الخوارزمي نظرية المحددات وهي عبارة عن جملة كميات مرتبة في صفوف وأعمدة، بحيث يكون عدد الصفوف مساوياً عدد الأعمدة، وتحصر هذه الصفوف وهذه الأعمدة بين خطين رأسيين·
وعلى ضوء هذه النظرية التي وضعها الخوارزمي قام علماء الرياضيات في اليابان بوضع الركائز العلمية لاختراع الكمبيوتر الذي نباهي بأنه من أهم إنجازات الغرب المعاصرة، فقد اعترف سيكي كاو أحد علماء اليابان أن الخوارزمي هو أول من فكر في اختراع الكمبيوتر في القرن الثالث الهجري·
والآلات الحاسبة اختراع إسلامي
اعترف معظم علماء الغرب بدور علماء المسلمين في تقديم أعظم الخدمات للحضارة الإنسانية بما كتبوه في مختلف العلوم، واعترف علماء أوروبا أن جمشيد بن مسعود بن محمود الكاشي المعروف باسم غيَّاث الدين هو من أعظم رياضيي القرن التاسع الهجري، حيث ابتكر الكسور العشرية التي نعرفها الآن، والتي كان لها عظيم الأثر في تقدم علم الحساب واختراع الآلات الحاسبة·
وقد ولد جمشيد في مدينة كاشان في إيران في أواخر القرن الثامن الهجري، وتوفي عام 839هـ، وانتقل من كاشان إلى سمرقند; قبل وفاته بعشرين عاماً، وهناك ابتكر الكسور العشرية، وبيَّن في كتابه طرق إجراء العمليات الأساسية لهذه الكسور، فجعل لأول مرة في التاريخ علم الحساب في متناول الجميع، كما توصل إلى أدق قيمة للنسبة التقريبية التي تعني نسبة محيط الدائرة إلى قطرها، وأعطى قيمة صحيحة لستة عشر رقماً عشرياً، وقد اعترف علماء الغرب أن النتيجة التي توصل إليها جشميد تعادل النتيجة التي توصَّل إليها علماء القرن العشرين باستعمال الآلات الحاسبة·
فعلاً عجيب !! يّقال أن مخترع الحاسب هو مسلم ومع ذلك يسمّى اختراعه المزعوم في هذا المقال بالـ “كمبيوتر” … الكلمة المعربّة !! تناقض في المقال نفسه !
مع الأسف اننا أمّة تعيش في الماضي … وتَفخر بالماضي فقط … أمّا الحاضر … فحدّث ولا حرج …
الخوارزمي له سوابق وله مشاركة كبيرة … لكن أن يُنسب الاختراع له … فلا !
الحاسب ليس من اختراع شخص واحد فقط … بل هو مجهود مجموعة من الأفراد على مرّ الزمن … الجميع يساهم في تطوير جزء بسيط منه ولا يمكن نسبه لفرد واحد او مجموعة واحدة …
VIP Master
الموضوع لم يتطرق للعرب نهائياً كفى تحطيم بالأمة العربية
equal
كما ابتكر الخوارزمي نظرية المحددات وهي عبارة عن جملة كميات مرتبة في صفوف وأعمدة، بحيث يكون عدد الصفوف مساوياً عدد الأعمدة، وتحصر هذه الصفوف وهذه الأعمدة بين خطين رأسيين·
وعلى ضوء هذه النظرية التي وضعها الخوارزمي قام علماء الرياضيات في اليابان بوضع الركائز العلمية لاختراع الكمبيوتر
اقرأ العبارة مضبوط
بالتأكيد عنوان الموضوع مبالغ فيه إلى حداً ما
ولكن لماذا لانفتخر بهذا العالم فهو اللبنة الأولى لاختراع الكمبيوتر
بحثت في متصفحي عن مخترع الكمبيوتر ظهرت لي اسماء كثر
مما يجعل الباحث في حيرة عن صحة المعلومات
تفاصيل قليلة هي المعروفة بدقة عن الحياة الخوارزمي، وحتى مسقط رأسه غير معروف. اسمه يدل على أنه قد جاء من خوارزم، وهي الآن مقاطعة خوارزم في أوزبكستان، قدم إلى بغداد عاصمة العباسيين وعاصر الخليفة المأمون وعمل في بيت الحكمة،
العرب من زمانهم … حاقين قبايل وحروب وقتال
وهؤلاء ينسبوا للاسلام … ماهو للعرب
يمكن يجي احد يقول ايش العنصرية هذي
ولكن هذا الحادث فعلاً … ولا يزال حتى عصرنا هذا
سخرية من الهنود والباكستانيين … وشوف وين واصلين هم
وعلى ايش ؟!
للاسف انا من قبيلة فلان ولا زعطان >> واللي مافيه اي سبب للفخر
الحين يجي واحد يقول … كلنا مسلمين … ولكن للاسف هل انت فعلاً تقر بالشي هذا ؟
نص الهنود بالشوارع حتى العرب نفسهم مصريين ولا سوداني سخرية وسب واذية من الشعب
حتى ان بعض الناس للاسف مربي اولاده على اذية الجنسيات هذي والاستهزاء بها
لكن اذا صار الشي فيه انجاز … قالوا احنا مسلمين ! وينك عن الاسلام من اول
لو قدر الله لي وقدرت انجز ما راح انسب شي للبيئه المحيطه حولي لانها آخر من كان السبب في تقدمي
الشخص يبحث عن الافضل لافكاره ومجال تطبيقها ويطلب التفرغ لها نفسيا حتى يعمل بكل تركيز وهو عكس الحاصل في البلاد العربيه ينرفع ضغطك من الادرات المسؤوليه والانظمه الاداريه وتتعب حتى تتفرغ من اتفه الاسباب والمتطلبات وفي النهايه تشتغل على عملك وافكارك بدون نفس وتشيل هم اقرب مشكله او لقاء آخر
من اراد تجاوز الكبوه التي تتحدث عنها كثير ولكن يبقوا تحت اقدام من هم اعلى منهم ( الادارين والمكاتب التي يجب المرور بها ) من من لا يهمهم الامر وكل ما يهم ان راتبه في حسابه نهاية الشهر .
لذلك لن يحصل التطوير ابدا .
التطور لدينا يشترا ولا يبنا هكذا الحال وهكذا سيبقى الحال الى ان نحال
من اراد التطور أكبر جامعات العالم الان تقدم المحاضرات من قبل مدرسين مؤهلين عبر الانترنت ((( مجاننا ))) بلغه مفهومه ينعاب عليها بعض النقاط في اختلاف المنهاج او المواضيع وعدم وجود اسماء موحده للمواد او رموز الكورسات
صحيح ماا تقول … لكن الرجل ذكر أن المسلموون هم من وضعوا الأسااس
المسلمون كلمه عامه تشمل العالم شرقه وغربه وهي الاصح وما اقدر اعلق او اعترض على اي شي عند استخدام الكلمه وهي الاصح
لكن العرب , اعبي صفحتين تحطيم عنهم وضميري مرتاح
حاب اعلق على نقطة … العرب اللي تخلوا عن العلم ماتوا من زمان … زي ما انت قلت انه كفانا ترديدًا للتاريخ طيب انت ليش جالس تردد فيه ؟؟؟
اللي تخلوا عن العلم جيل مات من زمان …
و القادم ستحدده ايدينا نحن … يعني بالعربي جيلنا ! … لمن تقول العرب و العرب والعرب … اعرف انك اول واحد فيهم يا حلو … لمن تنقد خليك حقاني و انقد نقد هادف … اما بالنسبة للي تخلوا عن العلم في جيلنا فانت تتكلم عن نفسك فقط ! غيرك الكثير لهم طموح ينطح السحاب و انا اولهم …
هو بصراحة …الشباب العربي الآن و للأسف … همه الواحد يدرس عشان يحصل راتب … و يكون مرموق !!
ولا واحد فكر في إنه يرفع شأن المسلمين في العلم من جديد !!
و إن كان فيه … فللأسف … لا يجدون من يدعمهم !!
فهناك من الناس … من واصل و اجتهد وتفوق … لكنه لم يجد ما يدعمه في البلاد العربية !!
كمثال :
الذي حول علم النانو من مجرد نظريات إلى حقائق عملية ( بالتحكم بالجزيئات النانوية )… عالم عربي مسلم!!
لكنه وللأسف … عايش في أمريكا … و أنجز إنجازه في أمريكا …
فلذا … نحن لا نريد علماءً عرباً … فحسب !! …نريد دعماً لهم في البلاد العربية والإسلامية لاستحواذهم !!
وللأسف ( حسب ما سمعت من أحد المثقفين العرب) أن الميزانية المخصصة للبحث العلمي في جميع الدول العربية مجتمعة…
لا تتعدى 1% من مصروفات الدول العربية !!
بينما في الدول المتقدمة … فتصل إلى نيفٍ من الأربعين !!