انا حديث التخرج ونسبتي ان شاء الله تقدر تدخلني البترول وغيرها من الجامعات بس فيه شي شاغل مخي الي هو
هل فيه فرق بين شخص خرج بمعدل 3.5 من جامعة الملك فيصل وشخص تخرج ب2.75 من البترول من حيث التوظيف علما انهم في نفس التخصص وشي طبيعي ان الي فالبترول تقل نسبهم بسبب صعوبة الدراسة على عكس اغلب جامعات المملكة فهل كلامي صح ؟
ما فيه شي رسمي بس يبدو لي انه اذا كان في أحتياج بتخصص يكون التوجه في البدايه لجامعه البترول
وهي الشي تشوفه في اليوم المفتوح والوظائف الللي تشترط خريجي الجامعه بشكل خاص
ميزة البترول انه متماشي مع الجامعات الامريكية والكندية واغلب الجامعات الخارجية معدلها من 4 ولما تقدم عليهم يطلبون منكم إعادة تقييم المعدل (في شركات تسوي هالشي مقابل مبلغ مادي) بحيث يتماشى مع نظامهم ويكون المعدل من 4 بدلاً من 5
اسم الجامعة له قيمته وسمعته بين عدد جيد من الشركات لكن كنسبة وتناسب , أغلب الشركات تعتمد على المعدل والمقابلات في فرز المتقدمين .
بعض الشركات تنسق مع الجامعة مباشرة لتوظيف الخريجين و غالبا ً المستفيد من هذا التنسيق هم أصحاب المعدلات العالية ( 2.75 وفوق ) وتلاحظ على اخر سمستر لك لو كان معدلك عالي راح توصلك اعلانات من الجامعة للتقديم على شركات معينة وعلى روابط خاصة بطلاب الجامعة بحيث الجامعة توصل بيانات الخريجين إلى الشركة مباشرة .
الخلاصة :
احرص على المعدل بدرجة أول وبنفس الدرجة احرص على الإستفادة العلمية لأن المعدل غالبا ً يرشحك للمقابلات واختبارات القبول لكن بعدها الموضوع يعتمد عليك وعلى ادائك في المقابلات والاختبارات وبكذا راح تسفيد من المعدل ومن اسم الجامعة بشكل نسبي و مثل مايقولوا راح تجمع بين بين الحسنين : معدل عالي + اسم الجامعة .
التفضيل مو ثابت احينا اسم الجامعة لها دور احينا المعدل . لكن الجامعات تتصنف كقروبات ، يعني مثلا البترول و سعود يعتبرون مثل بعض فصاحب المعدل الاعلى فرصته بالقبول اكثر.
احسب حسابك انه ممكن الشرط يجي سيئ للطرفين يعني التقديم الكتروني يقولون لك المعدل المطلوب كذا و انت ما تقدر تدخل بسبب انك تحت الشرط لكن غيرك من جامعه ضعيفه يقدر ، و بالنهاية يرفض بسبب ضعف اسم جامعته.
اما بخصوص الي يسأل عن التحويل ترى التحويل +١ أو -١
يعني الي معدله ٣.٥ بالبترول يكون معدلة ٤.٥ بسعود بسبب انه درجة F بسعود لها نقاط بالمعدل التراكمي ، هذي الطريق؛ الي تقيم عليها اغلب الجهات (اذكر مسك بس الي حاطة معادلة للتحويل و غلط عليهم)