ذكر فى الأثر أن سيدنا موسى اشتكى وجعا فى بطنه فدعا الله ، فدله الله على الأكل من ورق شجرة معينة فأكل فشفى ، ثم عاوده الوجع فذهب مباشرة إلى الشجرة فأكل منها فزاد ألمه ، فاشتكى فقال له ربه : إنك قصدتنى فى أول الأمر ، لكنك قصدت الشجرة فى الثانية … فعرف موسى أن الاتجاه فى صغير الأمور وكبيرها لابد أن يكون إلى الله .
أحسنت أخي و يجب علينا تقوية العلاقة بالله دائما في السراء و الضراء, سواء بالدعاء أو غيره من الطاعات, و لا يكون ذلك في أيام الامتحانات فقط.
أسأل الله أن يوفق كل من دخل هذا المنتدى و أن ينور بصائرهم و أن يسدد اجاباتهم في كل الامتحانات و يهب لهم خيري الدنيا و الآخرة.
شكرا يا LOPEZعلى الموضوع و السلام عليكم و رحمة الله.