في السكن الطلابي انتشر مقال عنوانه “أنا أعرفه” ، و ذلك لمجهول الهوية ، و يتكلم فيه عن النزاهة و هذه الأمور المعروفة ، و لي عليه ملاحظة مهمة لابد من التنبيه عليها لأنه ليس كل ما يقال صحيح . فأقول – مستعيناً بالله - :
إن معرفة الشخص لابد منها ، و لكن من جانب آخر .
أقصد أنه عندما يتقدم “معرفة” لقيادة نادٍ معين غير أن يتقدم إلى رئاسته ((نكرة)) لا يعرفه النادي و لا يعرفه جمهور النادي ، بل و لا النشاط الطلابي إلا اسماً ، فمن الظلم أن أصوت لشخص لا يعرف من النشاط إلا اسمه و لا من الإدارة إلا رسمها …
أما الرئيسان الآخران:
فقد وجدت من خلال الحديث مع كل منهما : أن هذا الرئيس الذي ظل يعمل في النادي لعدة سنوات ذا رؤية واضحة و أهداف للارتقاء الحقيقي بطلاب الجامعة ، و هو يكمل مسيرة بدأها النادي من بداية هذه السنة ، و هي سياسة التجديد و الإبداع و التي يحملها الرئيس الذي رضي به أعضاء النادي رئيساً ، و هو شخص يحمل من المؤهلات ما يجعل أحق من غيره بالرئاسة ، خاصة أنه لامس الواقع من خلال التجربة و الإعداد لبرامج النادي المختلفة . أما غيره ف …
و كذلك قضية تقديم برامج أكثر لطلاب الجامعة و التغيير عن الانغلاق السابق الذي كان قليل الاهتمام بمن هو خارج النادي
و هذان الرئيسان (كل واحد بأسلوبه) عبر لي عن كونه يحمل رؤية جديدة تقوم على توسيع دائرة «®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»المشاركين في النادي و المستفيدين من النادي إلى أوسع درجة ممكنة حتى لو استطاع ضم كل طلاب الجامعة(صيغةمبالغة)«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®» إلى البرامج التي يقدمها بل و إلى النادي نفسه في سعي حثيث إلى كون كل طالب مشارك حقيقة في النشاط،
و دخول “الدخلاء” يعيد النادي إلى البوتقة (إفادة أعضائه فقط).
فمصلحة كل الطلاب أريد
و بهذا نعرف أنني أرشح الذي “عَرَفَ” النادي و “عَرَفَ” برامج هذا النادي و صار ذا خبرة …و ليس"فزعة".
أريد أن أؤكد أخيراً على قضية مهمة ذكرها صاحب امنشور وأعجبتني في الحقيقة :
و هي شغلة “معهم معهم …عليهم عليهم”.
بأن يشغل الواحد مخه ويختار الأصلح للطلاب و للنشاط الطلابي .
و أقول إني سمعت هذا الكلام التخطيطي بنفسي من الرئيسين :
رئيس النادي الثقافي/سلطان الشهري و
رئيس النادي الاجتماعي/تركي يونس
بصراحة حتى أنا ما أعجبني الأسلوب الذي انتشر في اللاينات بشكل غريب
يعني ولا حتى أي مرجع لتلك الورقة
و كان أسلوب الطرح فيها جداً … أسمحلي
سوق خضرة ولا مدري وشو …
و جزاك الله خير على اثارتك لهذه النقطة
و جزاك الله خير على لقاءك مع الرئيسان
الذين ذكرت
بس اللي أنا أعرفة من وجهة نظري الضئيلة
إن من ذكرتهم ما هم إلا أعضاء في تلك الأندية
فكيف تقول أنهم رؤساء للأندية !!؟
أما في قولك :
و دخول “الدخلاء” يعيد النادي إلى البوتقة (إفادة أعضائه فقط).
أنا برضو أتوقع إن عمادة شؤون الطلاب
هي التي طرحت فكرة الترشيح (( إن كان عندك خبر؟))
يعني من حق أي طالب برشح نفسه لرئاسة أي نادي أراد حسب الشروط التي وضعتها العمادة
شيء ثاني
يا عزيزي …
أي بوتقة اللي أنت تتكلم عنها ؟
ترى ما في أحد طلع للعميد و قدم شكوى على نادي بإسمه …
و هو أصلاً عضو في أحد الأندية التي ذكرت …
و راح و مدري وش سوى…
و جمع الأوريا في قاعة النشاط الطلابي
و بحضور العميد بجلالة قدره …
و سوى ترشيحات …
و أحذ الرئاسة…
المشكلة مو هنا…
المشكلة إن النادي هذا ظل مغلقاً بعد الترشيحات… إلى يومك هذا
إلى أن نسيت العمادة ( مدري تناست ) نادي كان اسمه … كذا كذا
إذا أنت خابر
أو بمعنى آخر إذا أنت كنت موجود أيامها ( و لا يمكن كنت باقي ثالث ثانوي )
يا حبيبي
أتمنى أن تتقبل مني و تقتنع إنه مافي أحد يلعب من ورا …
و إنه مافي حاجة اسمها دخلاء ولا بوتقة…
يا أخي الكريم …
رئاسة النادي … زي رئاسة اللاين
كل سنة و الله أعلم ستقام ترشيحات
و أتمنى يا أخ مصدر موثوق
إن ما تزعل مني
لأني كنت شوي شديد معك
لكن أنت بتقول كلام يناقض الواقع…
يا أخي العزيز أيش بوتقة ودخلاء و كلام زايد ناقص
ايش حملة جوازات هيا.
الموضوع بكل بساطة ترشيحات واللي يختاروه الطلاب هياخذ الرئاسة
انا ما أدري ليش انت مكبر الموضوع أكبر من اللازم.
و كمان يا أخي أنا أقولك بصراحة أنا ما أعرف أحمد حمدان و لا الشخص الثاني ( ناسي اسمه لكنه موجود في الاعلان)
المهم لكن و الحق يقال أحمد يعمل و يشتغل و الدليل الموقع و الموضوع اللي في المنتدى و الاعلانات اللي على السيارات.
يعني انسان يحب العمل و يجتهد لأجله.
و مع احترامي للمرشح الثاني لكن ماني عارف اي شي عنه حتى الآن كيف يبغا الناس يرشحوه و هو مجهول ما احد يعرفه اللا طلاب النادي فقط و لا سوا دعايات و لا حاجة
مع أنه من المفترض أنه يسوق نفسه لدى الطلاب و يعمل ما بوسعه للفوز بالرئاسة لكن ما شفنا منه اي شي.
فبالله عليكم لسه ما ضمن الرئاسة و ما عمل اي شي كيف لو ضمنها و اخذها هل سيعمل و يجتهد مثل اجتهاد حمدان الآن.
اتوقع منطقياً ما هيسوي شي بعد ما هياخذها لأنه في الوقت الصعب و وقت شدة الحاجة للعمل ما سوا شي فكيف بعد ما ياخذها.
يا أخوان أنا ما اقول هذا الكلام تجريحا للأخ لكن هذا الواقع المشاهد
و لا ايش رايكم؟
أخي العزيز مصادر موثوقة :
أنا لا أخالفك في أني لا بد من أن أعرف الشخص الذي أرشحه معرفة جيدة لذلك فإن من سيرشح سلطان ممن يعرفونه و أيضا من سيرشح أحمد ممن يعرفونه. ولكن يتبقى الأشخاص الذين لا يعرفون هذا و لا هذا وهم الذين يرشحون حسب الظاهر ولو نظرنا إلى ماقام به أحمد من تسويق لنفسه بالسيارات و الموقع و المقطع الموجود في موقعه وأخيرا ما سيعرضه عن نفسه يوم الترشح لتجد نفسك تتمنى أن تصوت له رغم الموقف الذي تقفه منه بينمى تجد المرشحين الآخيرين لم يقوموا بشيء من هذا القبيل!!
أما عن قولك :
…التي يحملها الرئيس الذي رضي به أعضاء النادي رئيساً …
و أيضا :
و دخول “الدخلاء” يعيد النادي إلى البوتقة (إفادة أعضائه فقط).
فهذا يعني أنك والأعضاء تريدون النادي ينغلق على أعضائه لا أن يتسع كما قال الرئيس وهذه مشكله لا تعالج إلا بتغير الطاقم كاملا مع إبقاء الرئيس لأن هدفه غير هدفهم و أتوقع أن العمادة هدفها أكبر من أن يكون أعضاء النادي مرتاحين مع رئيسهم لأن الشخص المثالي هو الذي يستطيع أن يقوم بما يوكل إليه بل و يبدع فيه بغض النظر عن الأسخاص الذين من فوقه إن كانوا غير جيدين فما بالك بأحمد حمدان؟
وهذا ما تصبوا إليه إدارة الجامعة قبل العمادة أن يكون من خيريجها أشخاص يصلحون لكل شيء
و أخيرا أحب أن أأكيد أن صاحب المقال المنشور ليس له علاقة لا بالأخ سلطان الشهري و لا أحمد حمدان و لا وائل فلاته و لا … لأنه كلهم بلا استثناء ذو تفكير أرقى مما كتب في هذه الورقة .
السلام عليكم و رحمة الله
صراحة ياشباب أنا استغرب من كاتب هذه الكلمات الغريبة و أقول له مستعيناً بالله: أشخاص يبنون و أشخاص يهدمون و البقية يشاهدون :
أخي المحترم إن اناس في الدنيا على أقسام إما بناؤون أو هدامون أو متفرجون فالبناؤون قلة في هذا الكون لكن أثرهم كبير و كثير و أنا وبصراحة أضم إليهم أحمد حمدان لأنه يبني لنفسه الطريق بأفكار جديدة حتى إذا ما وصل إلى الرئاسة إستطاع ان يؤثر في المجتمع فيكون له الأجر و المثوبة و لا أعتقاد أنا الذي يبني الطريق لنفسه “يبيع جحاً” كما ذكرت يا"جحا" !
و أما الهدامين الذين هم على شاكلتك و أنت على شاكلتهم هم الذين يفسدون على أنفسهم قبل أن يفسدوا على الناس. همهم هو كيف نخرب على فلان لا كيف نصلح من شأننا وكيف يصبح فلاناً أسوأ منا بدلاً من أن نكون أحسن منه …
بل لا يضر إي شخص تكلمت فيه أو حاولت أن تهدم له مجده وإنما تضر نفسك و تكثر إعدائك وقد أصبح أعدائك في الجامعة كثير !!!
وأما الأشخاص الذين يتفرجون فهم الذين لا يعملون شيء حالهم حال نفسهم و هم أقرب إلى الهدامين أكثر من إقترابهم من البنائين لأن بقاء الشخص كما هو إنما هو إنهزام…
العلاقة بين الجح و إصابة الهدف!!
إن من أقوى الروابط بين هذين الشيئن هو أنهما ذُكرا في مقالات لشخص بناء و آخر هدام ؟؟؟
أما البناء فقد افتخر بنفسه وهو يتحدث عن إصابة الهدف فصور نفسه و وضع هذه الصورة في موقعه الخاص و وضع هاتفه و بريده الإليكتروني ليتلقى الإنتقادات البنائه …
و أما الهدام فقد كتبها بين أقواس وكأنها شيء كتب خطئاً ثم صورها و لم يصور نفسه وعلقها في أماكن ليس لهذا الشيء و تخفى بعدم كتابة أي عنوان يدل عليه فهو بذلك إما أنه ضمن أنه كامل وليس بحاجة إلى الإستفادة من اخطائه وهذا محال و إما أنه ناقص ولا يريد أن يغرق نفسه بالعيوب التي ستأتي عليه فهو قد أقنع نفسه أنه كامل و استعمل مقاله اكذب على النفس حتى تصدقك!!!
أنا الخوف الذي أزال مقالك:
نعم ان الخواف الذي أزال مقالك هل تعلم مما أخاف؟؟
أنا لا أخاف منك ولا ممن هم معك ولكن أخاف على جامعتي أن تتلوث سمعتها بمثلك و أخاف على المرشحين من أن ينسب شيئ من هذا الكلام التافه وهم منه برأء لأنه و بدون استثناء أشخاص محترمين بشهادة جميع الطلاب و المسؤلين في العمادة و أنا أيضا ً أخاف على الطلاب جميعاً من أن يفكروا بهذا التفكير الطفولي!!!
أنا عرفتك :
نعم للأسف عرفتك و سائني أن ظاهرك الإلتزام نعم رأيتك و أنت تعطي العامل الأوراق على أن يعلقها في السكن مقابل مبلغ و قدره 40 ريالاً صباح يوم الثلاثاء بسيارتك الخضراء عرفة سكنك وعرفة غرفتك …
يا أخي ألا تستحي و أنت تكتب هذه العبارات السوقية التي أستحي أن أكتبها هنا؟؟
ألا تستحي و أنت تكتبها من أن يراك الغير ملتزمين فيقولوا انظروا إلى الملتزمين ماذا يفعلون و ماذا يكتبون ؟؟؟
ألم تنهك صلاتك عن هذه البذائه في الكتابة ؟؟؟
ألم ينهم روميتك عن ذلك و هو …(أنت تعلم ماذا أقصد )؟؟؟
أنا أعتذر:
أخيرا أنا أعتذر ولكن ليس لك إلى العمادة وأقول لها أنا أعتذر عن وجود طلاب مثل هذا في الجامعة ولكن أسأل الله أن يهديه للحق و أن يهدي سريرته و الحمد لله رب العالمين …
ملاحظة : إذا أردت أن ترد على كلامي فيمكنك الوصول إلي عن طريق البريد الإلكتروني الموجود في التوقيع .